Ratib al-Haddad

الراتب الشهير للحبيب عبد الله بن علوي الحداد

الفَاتِحَة إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَشَفِيعِنَا وَنَبِيِّنَا وَمَوْلانَا مُحَمَّد صلى الله عليه وسلم -

الفاتحة بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. ماَلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ إِيِّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ. اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ. صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّآلِّيْنَ. آمِيْنِ

اَللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّموَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيْمُ

آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّه وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْناَ وَأَطَعْناَ غُفْراَنَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ

لاََ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَسِيْنَآ أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَالاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنآ أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْناَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ

لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 3x

سٌبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اْللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ 3x

سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحاَنَ اللهِ الْعَظِيْمِ 3x

رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ 3x

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ 3x

أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّآمَّاتِ مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ 3x

بِسْـمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُـرُّ مَعَ اسْـمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي الْسَّمَـآءِ وَهُوَ الْسَّمِيْـعُ الْعَلِيْـمُ 3x

رَضِيْنَـا بِاللهِ رَبًّا وَبِالإِسْـلاَمِ دِيْنـًا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيّـًا 3x

بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَالْخَيْرُ وَالشَّـرُّ بِمَشِيْئَـةِ الله 3x

آمَنَّا بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ تُبْناَ إِلَى اللهِ باَطِناً وَظَاهِرًا 3x يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِيْ كَانَ مِنَّا 3x

ياَ ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْراَمِ أَمِتْناَ عَلَى دِيْنِ الإِسْلاَمِ 7x

ياَ قَوِيُّ ياَ مَتِيْـنُ إَكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْـنَ 3x

أَصْلَحَ اللهُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ 3x

يا عَلِيُّ يـَا كَبِيْرُ يـَا عَلِيْمُ يـَا قَدِيْرُ يـَا سَمِيعُ يـَا بَصِيْرُ يـَا لَطِيْفُ يـَا خَبِيْرُ 3x

ياَ فَارِجَ الهَمِّ يَا كَاشِفَ الغَّمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ 3x

أَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَاياَ 4x

لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله 50x

مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ...وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ...وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ... وَرَضِيَ اللهُ تَعاَلَى عَنْ اَهْلِ بَيْتِهِ الْمُطَهَّرِيْنَ...وَأَصْحَابِهِ الْمُهْتَدِيْنَ...وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ

بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ هُوَ اللهُ أَحَـدٌ. اَللهُ الصَّمَـدُ. لَمْ يَلِـدْ وَلَمْ يٌوْلَـدْ. وَلَمْ يَكُـنْ لَهُ كُفُـوًا أَحَـد 3x

بسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ، وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَد

بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ، مَلِكِ النَّاسِ، إِلَهِ النَّاسِ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ، اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ، مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ

اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِعِيْنَا رَسُوْلِ اللهِ...مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ وَاَلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ...وَإِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرِ اِلَى اللهِ اَحْمَدَ بْنِ عِيْسَى وَاُصُولِهِ وَفُرُوْعِهِمْ...أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ...وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ...وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ.اَلْفَاتِحَةَ

اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا الْاُسْتَاذِ الْاَعْظَمِ الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّد بِن عَلِيّ باَ عَلَوِي وَأُصُولِهِ وَفُرُوعِهِمْ...وَجَمِيْعِ سَاذَاتِنَا آلِ أَبِي عَلَوِيِّ وَأُصُولِهِمْ وَفُرُوعِهِمْ أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ...وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ.اَلْفَاتِحَةَ

اَلْفَاتِحَةَ إِلَى أَرْوَاحِ ساَدَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ أَيْنَمَا كَانُوا وَحَلَّتْ أَرْوَاحُهُمْ مِنْ مَشَارِقِ الأَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا...أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ...وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ وَيَنْفَعُنَابِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ.اَلْفَاتِحَةَ

اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا صاَحِبِ الرَّاتِبِ...قُطْبِ الإِرْشَادِ وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلاَدِ...الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بِنْ عَلَوِي بِنْ مُحَمَّد الْحَدَّاد...وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِمْ...أَنَّ اللهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْبَاتِهِمْ وَيُضَاعِفْ حَسَنَاتِهِمْ...وَيَحْفَظْنَا بِجَاهِهِمْ وَيَنْفَعُنَابِهِمْ...وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِم وَأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْياَ وَالآخِرَةِ.اَلْفَاتِحَةَ

اَلْفَاتِحَة إِلَى أَرْوَاحِ كَافَّةِ عِبَادِ اللهِ الصّالِحِينَ وَوَالِدِيْنَا وَمَشَائِخِنَا فِي الدِّيْنِ...وَذَوِي الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَاَمْوَاتِ اَهْلِ هَذِهِ الْبَلْدَةِ مِنْ اَهلِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ اَجْمَعِيْنَ...وَاِلَى أَرْوَاحِ اَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ وَاَحْيَاهُمْ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ...أَنْ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُفَرِّجُ كُرُوْبَ الْمُسْلِمِيْنَ وَيَرْحَمُهُمْ...وَيَشْفِي مَرْضَاهُمْ وَيَجْمَعُ شَمْلَهُمْ عَلَى الْهُدَى...وَيُؤَلِّفُ ذَاتَ بَيْنِهِمْ وَيُوَلِّي عَلَيْهِمْ خِيَارَهُمْ... وَيُصْرِفُ عَنْهُمْ شِرَارَهُمْ...وَيَكْفِيْنَا وَاِيَّاهُمْ شَرَّ الْفِتَنِ وَالْمِحَنِ وَالْمُؤْذِيِّيْنَ وَالْمُتَعَدِّيْنَ مِنْ قَرِيْبٍ اَوْبَعِيْدٍ...وَيُرخِي اَسْعَارَهُمْ...وَيُغَزِّرُ اَمْطَارَهُمْ وَيُعْطِي كُلَّ سَائِلٍ مِنَّا وَمِنْكُمْ سُوْلَهُ...عَلَى مَا يُرْضِى اللهُ وَرَسُوْلَهُ...وَيَفْتَحُ عَلَيْنَا فُتُوْحَ الْعَارِفِيْنَ...وَيَخْتِمُ لَنَا بِالْحُسْنَى وَهُوَ رَاضٍ عَنَّا فِى خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَّةٍ وَاِلىَ حَضَرَةِ النَّبِيِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ.اَلْفَاتِحَةَ

Doa Ratib Al Haddad
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ اَلْـحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْداً يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَلِعَظِمِ سُلْطَانِكْ...سُبْحَانَكَ لاَنُحْصِى ثَنَاءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا اَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ...فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْصَى وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَا رَضِيْتَ وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى...اَلَّلهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْاَوَّلِيْنَ...وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْاَخِرِيْنَ...وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ...وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلاَءِ الْأَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ...وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى تَرِثَ الْاَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَاوَاَنْتَ خَيْرُ الْوَرِثِيْنَ...اَللَّهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَودِعُكَ اَدْيَانَنَا وَاَبْدَنَنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَولاَدَنَا وَاَمْوَالَنَا وَاَهْلَنَا وَكُلَّ شَيْئٍ اَعْطَيْتَنَا...اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى كَنَفِكَ... وَاَمَانِكَ وَعِيَاذِكَ وَجِوَارِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ...وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِى عَيْنٍ وَذِى بَغْيٍ وَمِنْ شَرٍّ كُلِّ ذِى شَرٍّ...اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ...اَللَّهُمَّ حُطْنَا بِالتَّقْوَى وَالْاِسْتِقَامَةِ وَاَعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَمَةِ...فِى الْحَالِ وَالْمَاَلِ اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ...وَصَلِّ اللَّهُمَّ بِجَمَالِكَ وَجَلاَلِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ...وَارْزُقْنَا كَمَالَ الْمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَااَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ...بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِيْفُوْنَ...وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ...وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْـأَلُكَ رِضَـاكَ وَالْجَنَّـةَ...وَنَـعُوْذُ بِكَ مِنْ سَـخَطِكَ وَالنَّـارِ x3 يَاعَالِمُ السِّرِّ مِنَّا لاَتَهْتِكِ السِّتْرَ عَنَّا وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا وَكُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَّا x3 يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ x3 يَالَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلْ...اِنَّكَ لَطِيْفُ لَمْ تَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ